تعریف فلسفه
چند وجه از تعریفات فلسفه که همه این تعریفات ناظر به یک حقیقت اند:
الف- الفلسفة هیاستعمال التشبّه بالإله بقدر الطاقة البشریة.[1]
ب- الفلسفة استکمال النفس الإنسانیة بمعرفة حقائق الموجودات على ما هی علیها، و الحکم بوجودها تحقیقا بالبراهین لا أخذا بالظن و التقلید بقدر الوسع الإنسانی.[2]
ج- الفلسفة استکمال النفس الإنسانیة بمعرفة نظم العالم نظما عقلیا على حسب الطاقة البشریة لیحصل التشبّه بالبارى تعالى.[3]
د- الحکمة: معرفة الوجود الواجب و هو الأول، و لا یعرفه عقل کما یعرف هو ذاته، فالحکیم بالحقیقة هو الأول.[4]
ه- الحکمة: خروج النفس إلى کمالها الممکن فی جانبی العلم و العمل.[5]
و- الحکمة: العلم بأحوال أعیان الموجودات على ما هی علیه فی نفس الأمر بقدر الطاقة البشریة.[6]
ز- الفلسفة: حبّ الحکمة. و الفیلسوف: محبّ الحکمة.[7]
ح- الفلسفة: العنایة بالموت. و المراد من الموت إماتة الشهوات لأن إماتة الشهوات هی السبیل إلى الفضیلة.[8]
ط- الفلسفة: صناعة الصناعات و حکمة الحکم.[9]
ى- الفلسفة: معرفة الإنسان نفسه.[10]
یا- الفلسفة: علم الأشیاء الأبدیة الکلیة إنّیاتها و مائیّاتها و عللها بقدر طاقة الإنسان.[11]
یب- الحکمة هی سبب وجود الأشیاء مطلقا.[12]
یج- الفلسفة فی اللغة الیونانیة التشبّه بحضرة واجب الوجود بقدر الطاقة البشریة لتحصیل السعادة الأبدیة، کما ورد فی الحدیث تخلّقوا بأخلاق اللّه، أی تشبّهوا به فی الإحاطة بالمعلومات و التجرّد عن الجسمانیّات.[13]
ید- الحکمة استکمال النفس الإنسانیة بتحصیل ما علیه الوجود فی نفسه، و ما علیه الواجب مما ینبغى أن یکتسبه تعلمها لیصیر عالما معقولا مضاهیا للعالم الموجود و یستعدّ للسعادة القصوى الأخرویة بحسب الطاقة البشریة.[14]
یه- النفس الناطقة کمالها الخاص بها أن تصیر عالما عقلیا مرتسما فیها صورة الکل و النظام المعقول فی الکل و الخیر الفائض فی الکل، مبتدئة من مبدأ الکل، سالکة إلى الجواهر الشریفة الروحانیة المطلقة، ثم الروحانیة المتعلقة نوعا مّا بالأبدان، ثم الأجسام العلویة بهیئاتها و قواها، ثم کذلک حتى تستوفی فی نفسها هیأة الوجود کله، فتنقلب عالما معقولا موازیا للعالم الموجود کله، مشاهدة لما هو الحسن المطلق و الخیر المطلق و الجمال الحق المطلق، و متحدة به، و منتقشة بمثاله و هیأته، و منخرطة فی سلکه، و صائرة من جوهره …[15]
یو- المقام المحمود هو ادراک حقائق الأشیاء بنحو الشهود. «اسفار» ج 1، ص 248، چاپ وزیرى، تعلیقه حکیم ملا على نورى
[1] «اسفار» ج 3، ص 125، رحلى، چاپ سنگى.
[2] «اسفار» ج 1، ص 5، رحلى، چاپ سنگى.
[3] «اسفار» ج 1، ص 5، رحلى، چاپ سنگى.
[4] «تعلیقات شیخ» ص 20، 60، مصر، چاپ اول.
[5] «اللآلئ المنتطمة» ص 38، به تصحیح علامه حسن زاده آملی
[6] «اللآلئ المنتطمة» ص 38، به تصحیح علامه حسن زاده آملی
[7] «رساله کندى در حدود و رسوم اشیاء» ضمن «رسائل کندى» ص 172- 173، مصر، چاپ اول.
[8] همان مصدر.
[9] همان مصدر.
[10] همان مصدر.
[11] همان مصدر.
[12] «اسفار» ج 1، ص 5، رحلى، چاپ سنگى.
[13] «دستور العلماء» ج 3، ص 44، چاپ حیدرآباد دکن.
[14] «محبوب القلوب» ص 6، چاپ اوّل
[15] «الهیّات شفا» ص 546، مقاله نهم، فصل هفتم، رحلى، چاپ سنگى.